" التميز المهني ( 1 ) "


{التميز المهني}


العلاقة بين النضج المهني والتوجيه المهني:
تتضح العلاقة ما بين النضج المهني والتوجيه المهني من خلال الأهداف التي يسعى التوجيه المهني لتحقيقها وهي:

1- تعريف الفرد بالقدرات والمهارات والمؤهلات التي تتطلبها المهنة وشروط السن،والجنس..

2- تعريف الفرد بظروف مجموعة من المهن و واجباتها ومزاياها وهي المجموعة التي يحتمل أن يختار الفرد مهنته من بينها

3- مساعدة الفرد في الكشف عن قدراته واستعداداته وميوله والعمل على تنميتها وتطويرها.

4- مساعدة الفرد على اتخاذ قرار بشأن اختيار المهنة على أساس من تحقيق الرضا الشخصي من المهنة ومقدار الخدمات التي يمكنه أن يؤديها إلى مجتمعه،وعلى أساس إشباع حاجاته،وتنمية قدراته عن طريق العمل بهذه المهنة.

5- إحاطة الفرد علماً بالمعاهد والمؤسسات المختلفة التي تقوم بتقديم التعليم والتدريب الفني لراغبي الالتحاق بالوظائف المختلفة وكذلك شروط الالتحاق بهذه المعاهد ومدة الدراسة بها.

وسائل التوجيه التربوي والمهني والتي تسهم في النضج المهني لدى الفرد:

1- أن تقوم وزارات العمال والعمل بإصدار إحصاءات حديثة عن مجالات العمل المتاحة والتخصصات اللازمة لخطط التنمية.

2- صدور كتيبات أو نشرات توزع على راغبي العمل تتضمن تعريفاً بخصائص كل عمل وظروفه والقدرات والخبرات والمهارات والمعارف اللازمة للنجاح فيه.

3- إسهام أجهزة الإعلام والثقافة في توضيح خصائص المهن والأعمال.

4- إتاحة الفرصة أمام الشباب لزيارة المجالات المختلفة للعمل بأنفسهم والإطلاع الفعلي على ظروف العمل بالمصانع والشركات والمؤسسات لأخذ فكرة واقعية.

5- عمل حملات توعية بالعمالة وترغيب الناس في الأعمال التي يحتاجها المجتمع وبخاصة الأعمال اليدوية التي يعزف عنها الشباب.



معرفة المهن:
أي محاولة جمع المعلومات حول المهنة التي يرغب الطالب الاختصاص بها ومن الأمثلة على المعلومات المطلوبة هنا:
1- اسم المهنة
2- متطلباتها التربوية أو الدراسية
3- المكافآت المادية أو المعنوية فيها
4- رأي العاملين في المهنة من واقع خبرتهم
5- فرص العمل في المهنة:حالياً ومستقبلاً
6- ظروف العمل في المهنة
7- عدد ساعات العمل اليومية
8- هل أوقات الدوام في المهنة منتظمة أم لا؟
9- ما مدى المخاطرة في العمل إن وجدت؟
10- علاقة المهنة بغيرها وإمكانية التحول عنها
11- المشتغلون في المهنة يتعاملون بشكل أساسي مع:
- الناس
- الأشياء
- الأفكار

كيف يؤثر العمل على كلا من : الفرد.... المجتمع :
يؤثر على الفرد تأثير كبير) اقتصاديا مثل زيادة دخلة و تكوين حاجاته الشخصية ( سيارة وغيرها) , واجتماعيا ( له مكانة بين اقرانة والمجتمع) و اجتماعيا ( مكانه ودور في بناء المجتمع و مشاركة في فعاليات وغيرها)المجتمع ,,, الأفراد العاملون افراد مشاركون في بناء المجتمع و افراد فاعلين ومساهمين وليسو عبئ على المجتمع
ما أهمية تحديد الميول المهنية مبكرا ؟
إذا حدد الطالب ميوله مسبقا فقد عرف مراده وعرف اتجاهه في الحياة وسعى لتحقيق تلك الأهداف
( تنميتها... توفير البيئة المناسبة لصقلها... ربطها بمنهة المستقبل )
مامعنى العبارة التالية :
( هناك علاقة قوية بين الرضا الوظيفي وحسن اختيارالوظيفة التي تتناسب مع مهارات الشخص وقدراته ورغباته)
طبعا هناك علاقة فإذاأحسن الشخص اختيار الوظيفة والتي تتناسب مع قدراته ومهاراته ورغباته فأكيد انهسيبدع فيها وسيكون قادرا على العطاء في تلك الوظيفة وسيكون متمكنا منها
فبالتالي سيكون راضيا عنها وعن أداءه فيها
لماذا تراجعت بعض المهن ؟
- تراجعت بعض المهن لعدة أسباب منها
- عدم الحاجة لتلك المهن 
- صعوبةأداءها 
- عدم وجود اليد العاملة لتلك المهن كوفاة القائمين بها أو ظهور مهنأخرى غطت على تلك المهن وقامت مقامها
وكيف أصبح وضع العاملين فيها؟
أصبح وضعهم ضعيف وليس لهم مكانه و فقدو مكانتهم ودورهم في بناء المجتمع و فقدو الدخلالمادي من تلك المهن 
اقترح أنشطة لتنمية ميولك المهنية :
مثلا :ميولي الطب
الاشتراك في جماعة الصحة بالمدرسة , حضور المحاضرات الصحية داخل وخارج المدرسة .
تصفح المجلات الطبية .شاهد قناة صحتي (على النايل سات ). قم بزيارات اسبوعية او شهرية لا قرب مستشفى في مدينتك .
اشترك في المنتديات الصحية .كل ذلك لتكتسب مهارات التعامل مع المرضى ...
ما أهمية ربط التخصص الدراسي بمجال العمل مستقبلا؟
- لتحقيق الرضا الوظيفي لدى الشخص الذي يعمل 
- لكي يبدع في العمل وينتجأ كثر في العمل 
- يساعد على تطوير العمل ورفع إنتاجية العمل
- معرفة كيفية التأقلم مع العمل وكيفية تفادي صعوبات العمل
- تنمية العمل وإنجاح فيه
عدد ثلاثا من فوائد التعلم المستمر؟
- تنشيط الذاكرة
- الاستمرارية على معرفة العمل
- تطوير العمل
- زيادة المعلومات عن العمل
- تحسين الأداء الوظيفي
حث الاسلام على العمل بشرط..
- لايتعارض مع الدين الاسلامي
- سيحفظ كرامة الانسان
- يساهم في رفع مستوى المعيشة
علل : لابد من وضع عدة بدائل لمهنة المستقبل
لأنه ليس كل فرد قادر على تحقيق كل ما يتمناه
التعريفات :
الميول : شعور لدى الفرد يحثه الى الانتباه لموضوع ما بصورة مستمره
او هو رغبة الشخص نحو شيء معين
القدرات :القوه الفعليه لانجاز عمل او التكيف معه
او :قوة توفر في الشخص وتختلف من شخص لاخر
توجيه القدرات او الميول :التكيف مع ما يستجد ويستحدث في سوق العمل
او :استغلال قدرات الشخص في العمل المناسب بشكل صحيح

التحفيز الذاتي :

كثيراً ما نمر بلحظات ضعف ،خمول،ملل، كسل، تقل وقتها همتنا وطاقتنا وتضعف قوانا . نكون في حالة إحتياج الى كلمة تحفيزية تدعمنا أو لمسة حنان تواسينا أو هديه تشجيعية ترفع من معنوياتنا ...ونظل ننتظر وننتظر من دون نتيجة..ولكن هل فكرنا في أنه لماذا لا يكون هذا التحفيز منا نحن من داخلنا ،من ذواتنا .
سنتعرف سوياً على تعريف التحفيز الذاتي ولماذا نحفز ذواتنا وكيف نحفزها.
التحفيز الذاتي:يُقصد به شحن وتقوية مشاعرك وأحاسيسك الداخلية التي تقودك إلى تحقيق أهدافك أو تسهل عليك القيام بها.
لماذا تحفز ذاتك؟
-عندما تشعر بإنخفاض طاقتك أو نشاطك أو حماسك لإنجازأعمالك و تحقيق طموحاتك.
-عندما تراودك مشاعر بأنه لا داعي ولا جدوى من تحقيق أهدافك.
-تحفزنفسك كي تشجعها لمضاعفة مجهودك والاسراع في تحقيق أهدافك.
-عندما تريد الاقدام على أي خطوة ترى أنها ناجحة وصاحبك إحساس بعدم قدرتك على القيام بها.
-عندما تشعر بالامبالاة.
-عندما تشعر بالإكتئاب ، و لا ترى أي بريق أمل في الأفق.
كيف تحفز ذاتك؟
-حدد أهدافك في الحياة و اكتبها، فبدون معرفة هدفك المنشود لن يكون لديك خطة للوصول إليه.
-عن طريق مكافأة نفسك عند أي نجاح أو مجهود يستحق الاطراء بأن تشتري لنفسك هدية (كتاب ،القيام برحلة استجمام في مكان تحبه...).
-عن طريق تعلم كل ما هو جديد في تحقيق نتائج حيث أن نتائجك هي من سيتحدث عنك ويثني عليك.
-المرونة. يجب أن تتحلى بالمرونة في وضع الاهداف والتعامل مع خططك وستجد أن هناك أهدافا لم تتحقق بسبب ظروف خارجية قاهرة أو بسبب أعداء النجاح فاجعل لديك خطة بديلة و ركز تحفيزك عليها.
-المتعة .لكي تحفز نفسك للقيام بعمل ما او البدء في خطوة محددة عليك بأن تقوم بشئ يجلب المتعة لك ويعطيك قدر من الطاقة والانطلاقة نحو تحقيق الهدف ... واعلم أن القلوب تمل كما تمل الأبدان (روحو عن قلوبكم ساعة بعد ساعة واعلمو أن القلب إذا أكره عمي).
-أقرأ كتب الناجحين وسيرهم .
- ثقتك بنفسك . الثقة تساعدك في تحفيز ذاتك .
-فكر ببطء ونفذ بسرعة.
-تحلّى بالإيمان، فالإيمان بالله سيجعلك تعلم ان كل ما يحدث هو فى مصلحتك و لذلك لن تفكر بسلبية.
تحكم في المؤثرات الداخلية:
-أن تقول لذاتك ألفاظا وأقوالا و عبارات تشجع بها نفسك.برمج عقلك الباطن بمجرد تكرارها و الاعتقاد بها ، ستجدها تقوي دافعيتك لتحقيق أهدافك .
-توقف عن التحدث السلبي للنفس فإنه يقلل من ثقتك فى نفسك و من سعادتك فى حياتك.
-فكّر بإيجابية.إن ما يجعلك تشعر بالسعادة أو الحماس أو القوة عبارة عن مجرد أفكار ايجابية تزرعها أنت في داخلك و تتصرف وفقا لها.
-مارس التفكير التخيلي دون الاسترسال بالأحلام.
-التفاؤل الدائم ... بدون تجاهل الواقع.
-خصص وقتا لتقدير عملك المتقن.
- حاور نفسك دائما وتذكر افضل جهودك.
- احرص على أن يكون حديثك الذاتي إيجابيا تخيل النجاح باستمرار . 
-اجعل لك خطة ذات اهداف.
-تابع ما قمت به من وسائل وما حققته من نتائج.
تحكم في المؤثرات الخارجية:
-إبتعد عن السلبيين وصادق الإيجابيين.
-أن تقول لكل شخص يحطمك أن هذا رأيك ويمكن أن يكون صح أو خطأ.
- لا تبرمج عقلك الباطن على الاستجابة لردات الفعل الخارجية فرأي الآخرين عنك ليس بالضرورة رأيك عن نفسك مئة بالمئة فحفز نفسك بطريقتك ذاتيا.
-في بداية كل يوم تقول لنفسك أنا اليوم مهما سمعت من تثبيط للهمم، مهما حصل من مؤثرات خارجية فلن يؤثر علي شيء و أنا سعيد.

مهارة التحدث :

وتعنى مهارة التحدث مدى قدرة الشخص على اكتساب المواقف الايجابية عند اتصاله بالأخرين . ويتكون موقف الحديث دائماً من المتحدث الذى يحاول نقل فكرة معينة او طرح رأياً محدداً او موضوعاً بعينه وهو الطرف المعنى بالحديث ، والمستمع له ثم الظروف المحيطة بموقف الحديث سواء كانت هذه الظروف مادية او معنوية . 

هناك أربعة عناصر أساسية

تمثل ضرورات الحديث المؤثر
وهى :
المعرفة
وتعنى ضرورة معرفة الموضوع قبل التحدث فيه
الاخلاص
حيث ينبغى ان يكون المتحدث مؤمناُ بموضوعه مما يولد لدى المستمع الاستجابة الايجابية
الحماس
حيث يجب أن يكون المتحدث تواقاً للحديث عن الموضوع ويعطى هذا الحماس انطباعاُ لدى المستمع بأهمية الرسالة
الممارسة
فالحديث المؤثر لا يختلف عن آية مهارة أخرى يجب ان تصقل من خلال الممارسة التى تزيل حاجز الرهبة والخوف وتكسب المتحدث مزيداً من الثقة تنعكس فى درجة تأثيره فى الأخرين .


التخطيط وإدارة الوقت 


كانت إدارة الوقت - ومازالت - من أصعب المهام التي تواجه الأفراد في المجتمعات الحديثة، حيث تتعاظم ضغوط العمل وتتعدد المهام التي يتعين على المرء أداؤها على نحو يجعله في حالة ارتباك وعدم قدرة على تحديد أي المهام يجب إنجازه أولا وأيها يجب أو يمكن تأجيله لما بعد. 
ولأن إدارة الوقت بفعالية وتنظيم هي من الأنشطة التي يمكنها الإسهام في زيادة إنتاجيتك بشدة وفي تحقيقك الأهداف التي تصبو إليها، فإنه من الأهمية بمكان أن تسعى لاكتساب المهارات الأساسية لإدارة الوقت وأن تسعى بانتظام لتطوير قدرتك على تحقيق أكبر عدد ممكن من الأهداف الطموح في أقصر وقت ممكن. وفي السطور التالية نعرض عليك - عزيزي القارئ - عدداً من النصائح والإرشادات الهامة التي يمكنها أن تضعك قدميك على طريق إدارة الوقت بفعالية: 

- قم بتخطيط كل يوم بنظام ودقة: فعليك مثلاً أن تكتب في صباح كل يوم قائمة بالمهام التي يجب عليك أداؤها فيه، وأن تضع المهام الأكثر أولوية وأهمية على رأس تلك القائمة، وأن تحاول منذ الصباح الباكر تلافي أي تعارضات أو تداخلات قد تحدث بين مواعيدك وأنشطتك اليومية. 

- رتب أولوياتك: فلتعلم أن معظم الأفراد يضيعون أغلب وقتهم في أنشطة غير هامة وغير مؤثرة، وهو ما يتسبب في إهدار طاقاتهم وعجزهم عن تحقيق أهدافهم. لذا، فمن المهم أن ترتب أولوياتك الشخصية والمهنية جيداً وأن تضمن أن وقتك لا يضيع في أنشطة غير مجدية كان بإمكانك تأجيلها أو إلغاؤها ببساطة أو تفويضها إلى الآخرين. 

- قل "لا" للأنشطة غير الضرورية: فلا يجب عليك أبداً أن تقبل أي وظائف أو مهام أو تكليفات ما لم تكن واثقاً من أنها ستصب بالفعل في مصلحتك وستمكنك بدرجة أكبر من الوصول إلى ما تريد في النهاية. 

- خذ الوقت الكافي لأداء العمل بجودة عالية: اعلم أن 80% من النتائج الجيدة التي تحققها عادة ما تأخذ ما لا يزيد عن 20% من وقتك، ولذلك فإنك كلما بذلت جهداً أكبر ووقتاً أطول في أداء مهامك الأساسية بجودة وإتقان عاليين فإنك ستجني ثماراً أفضل وأعظم أثراً من وراء ذلك. 

- طبق قانون "العشر دقائق": فحاول أن تعود نفسك على أن تخصص عشر دقائق من وقتك يومياً لأداء المهام التي تكرهها وتستصعب أداءها، وبتلك الطريقة التراكمية ستجد في النهاية أنك قد أنجزتها، بل وربما تجد أنها ليست بالسوء الذي كنت تظنه أصلاً. 


- قيم كيفية استخدامك لوقتك: فعليك أن تسجل في مذكرتك الخاصة أبرز العناوين التي مررت عليها أثناء يومك، وعليك أن تحلل أداءك اليومي وطريقة إنفاقك لوقتك بشكل دوري حتى تضع يديك على أهم عيوب طريقتك في إدارة الوقت. 

- فكر في الحصول على دورة تدريبية في إدارة الوقت: فمثل تلك الدورة سيكون لها عائد مادي ومعنوي مجز فيما بعد. وإذا لم يكن بوسعك الحصول على مثل تلك الدورة، فلتفكر في اقتناء كتاب أو أكثر في نفس المجال.


الشخصية :

الشخصية هي المفهوم الشامل للذات الإنسانية ظاهراً وباطنا بكافة ميوله وتصوراته وأفكاره واعتقاداته وقناعاته وصفاته الحركية والذوقية والنفسية. وتتعدد صفات الشخصية في كتب علم النفس و الدراسات النفسية في كافة مجالات الحياة وكذلك تشمل الجوانب الطبيعة الإنسانية فالشخصية من المواضيع المهمة في المجال النفسي بكافة أنماطها وصفاتها و تحولاتها وذلك أمر لا بد أن يستمر عليها مسيرة الإنسانية الصالحة و أن يسخر لها كافة العلوم المتعلقة بكشف خفاياها أو تصحيح إعوجاجها أو إزالة ضعفها. و العلوم المتعلقة بموضوع الشخصية، علم النفس بشكل عام و علم النفس التربوي و علم النفس الاجتماعي وعلم تشخيص الجينات وكذلك علم النفس السلوكي والأخلاقي
ولكن بما ان الموضوع يتعلق بالشخصيتين الإيجابية والسلبية نذكر هنا الصفات الشخصية المتعلقة في هذين المجالين فقط.
أولاً: الشخصية الإيجابية:
1. هي الشخصية المنتجة في كافة مجالات الحياة حسب القدرة والإمكانية. 
2. هي الشخصية المنفتحة على الحياة ومع الناس حسب نوع العلاقة. 
3. يمتلك النظرة الثاقبة…. ويتحرك ببصيرة. 
4. هي الشخصية المتوازنة بين الحقوق والواجبات (أي ما لها وما عليها.( 
5. يمتلك أساسيات الصحة النفسية مثل: 
o التعامل الجيد مع الذات. 
o التعامل المتوازن مع الآخرين. 
o التكيف مع الواقع. 
o الضبط في المواقف الحرجة. 
o الهدوء في حالات الازعاج. 
o الصبر في حالات الغضب. 
o السيطرة على النفس عند الصدمات (أي القدرة على التحكم) 
6. يتعامل مع المادة حسب المطلوب ولايهمل الجانب المعنوي. 
7. يتاثر بالمواقف حسب درجة الإيجابية والسلبية (أي ان يقيس الإيجابية بالمصلحة العامة لايضخم السلبية اكثر من الواقع( 
8. يعمل على تطوير الموجود ويبحث عن المفقود ويعالج العقبات. 
9. بنيانها المبدئية وتمتلك الثوابت الأخلاقية. 
10 ترعى مقومات الاستمرارية مثل: 
الجدية عند تقلب الحالات. 
الهمة العالية والتحرك الذاتي. 
التصرف الحكيم. 
المراجعة للتصحيح. 
احتساب الاجر عند الله. 
تنمية الدوافع الذاتية والموضوعية. 
الاستعانة بالله. 
الدعاء للتوفيق بإلحاح. 
11. لا تستخف بالخير من شق التمرة والى قنطار من ذهب. 
12. تتعامل مع كل شخص حسب درجة الصلاح فيهم ولايغفل عن سلبياتهم
13. تحب المشاركة لتقديم ما عندها من الخير والايجابية. 
14. تفكر دائما لتطوير الإيجابيات وازالة السلبيات. 
15. تكره الانتقام يذم الحقد وينتقد الحسود ولايجلس في مجالس الغيبة والنميمة


كيف تتقن مهارة الإقناع؟

متطلبات نفسية ومفاهيم أساسية:
1- أن تثق تماما في فضل الله عز وجل عليك ( في قدرتك على الإقناع ) بما تريد الإقناع به 
2- الأثر الرائع للإقناع 
3- أن تثق تماما في صحة ما تريد الإقناع به 
4- ضع في يقينك أن الكثير ممن ستحاورهم يحمل الكثير من الخير بين خباياه وعقله وقلبه اليوم أو غدا
5- وتذكر أيضا ان نشاطك اذا لم يؤثر في من تستهدفه سيؤثر في غيره بإذن الله اليوم أو غدا 
6- سعة الصدر نفسيا وعقليا 
7- القدرة على التحكم في الأعصاب والانفعالات ( من يخسر التحكم في أعصابه يخسر قضيته )
8- المرونة
9- الطاقة النفسية والقدرة على التحكم فى الحماس الخارجى 

قواعد وسياسات اثناء الاقناع:
1 - استعن بالله عز وجل وتذكر ان مفاتيح القلوب بيد الله واستغفر الله داخلك وأكثر من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم 
2- ركز نحو الهدف 
3- الأساليب والمداخل غير المباشرة كثيرا ما تكون مؤثرة 
4- استخدم أدلة قطعية الدلالة و قطعية الثبوت واترك الأدلة الظنية في ثبوتها أو دلالتها ما لم تكن مضطرا واستعد لما بعدها من اعتراض 
5- أرائك الصحيحة لا تعنى ازدراء أو إهانة أي رأى آخر له نسبة من الصحة
6- استشهد ما استطعت بما يمثل لديه قيمة مقنعة ( نصوص – شواهد أشخاص –تجارب- نوع الأدلة ) واستخدم التعبيرات والقصص والأمثلة المعبرة والمناسبة له أيضا 
7- اختر الوقت المناسب والحالة المناسبة عند المستمع ما أمكن 
8- كن مرنا فى أسلوبك وشواهدك وغيّر من خططك بناءا على الحوار ونتائجه أولا بأول 
9- لا تعارض نفسك أبدا سواء فى نفس المجلس أو مع تصريحات وأراء أخرى ذكرتها قبل ذلك واذا حدث هذا فنبه عليه بوضوح " سبق أن قلت كذا والآن اعدل عنه إلى كذا............ للسبب...)
10- اترك له الباب ليخرج منه بكل احترام فى حالة قناعته أو عدم قناعته 
11- احمد الله عز وجل على توفيقك واستغفر الله فى كل الأحوال اثناء الإقناع وبعده 
12- ميز بين أن يكون رأيك هو الأفضل وبين ان يكون رأيك هو الصواب وغيره خطأ ولكل متطلباته وضوابطه
13- توقع وحلل نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات عندك ولديه أيضا ما استطعت 
14- نم خبراتك ومهاراتك دائما 

محــــــاذير:

1- الابتعاد عن الهدف الرئيسي والدخول في أهداف جانبية 0 سواء كانت اهداف أو وسائل أو امثلة تريد اثبات صحتها أو وقائع يمكنك ايجاد بديل عنها اذا لم تكن مناسبة له )
2- الاستغراق في التفاصيل حتى لو كانت تخص الهدف الرئيسي ( عادة ) 
3- ان تدعه يمسك بزمام الحوار وتتحول الى الدفاع ( مالم يكن هذا مقصودا منك كجزء من الخطة )
4- الظهور بمظهر المتعالى ( العبرة بما يرصده عليك ظاهريا حتى لو كنت داخليا فى أفضل درجات التواضع.
5- الدخول في معركة تبدو انها شخصية 
6- لوازم الحديث والحركات 
7- التعامل السطحى مع حديث الغير 
8- الدعابات غير المناسبة 
9- استخدام مرجع او مصدر كدليل ثم رفضه في موضع آخر 
10- استخدام اساليب لا تتفق مع قيمك 
11- ابتعد عن الهجوم على قيمه ومرجعياته ( مالم يكن ذلك مقصودا في حد ذاته )
12- اللغة غير المناسبة للموضوع او الشخص
13- لا تغلق على نفسك الباب بدون داعى 

خطوات أساسية:
1) حدد نوع وطبيعة الموضوع
2) حدد اسباب عدم قناعته بالموضوع 
3) حدد الاسلوب الذي ستتبعه
4) حدد طريقة الإثبات 
5) حدد المدخل المناسب له ولغتة 


مفهوم التخطيط العلمي 



أصبح التخطيط العلمي سمة من سمات العصر الحديث في مختلف بلدان العالم وعلى مستوى جميع القطاعات داخل الدولة، ومن ثم أصبح لزامًا على كل قطاع أن يحدد أهدافه طويلة الأجل وبرامجه القصيرة، وأن يضع الخطة متكاملة التي من شأن تنفيذها على خطوات مدروسة تحقيق هذه الأهداف، على أن يتم متابعة تنفيذ الخطة دوريًّا للتمكن من حل مشكلات التنفيذ في التوقيتات المناسبة. 
والتخطيط بذلك يعني التفكير والتدبير والتأمل العلمي في الأمور ثم التبصر قبل اتخاذ القرار، لذلك فإن توفر جهاز متفرغ لأعمال التخطيط يعتبر من الضروريات التي تفرضها طبيعة العملية التخطيطية ذاتها.

وتعتبر الدراسات الإستراتيجية سواء على مستوى القيادة السياسية وهو ما يعرف "بالتخطيط القومي" أو على مستوى القيادة السياسية العسكرية وهو ما يعرف "بالتخطيط السياسي العسكري"، أو على مستوى الوزارات المعنية وهو ما يعرف "بالتخطيط التخصصي".

فوزارة الدفاع مثلاً تقرر "التخطيط الإستراتيجي العسكري"، ووزارة الاقتصاد تقرر "التخطيط الإستراتيجي الاقتصادي" .. وهكذا.. وكلها أمور يهتم بها القيادات والأجهزة بالدولة كافة سواء منها السياسية أو الاقتصادية أو العسكرية..

ولما كانت الأمور الإستراتيجية التي تخص كل دولة تعتبر من أسرارها الخاصة التي لا تعلنها أو تنشرها؛ لذلك وضعت حدوداً لما يسمح بنشره طبقًا لخطط محدودة، وأن ما يتداوله المفكرون في هذا المجال يعتبر خطوطاً عريضة عامة يمكن الاستعانة والاستفادة منها مع كثير من التحفظات لأنها عادة ما تكون غير محدودة.

والتخطيط من الوظائف الرئيسية للإدارة العليا في الدولة، وهو يرتبط أساسًا بالمستقبل؛ لذلك فإنه يحتاج إلى قدرات خاصة على التوقع والتنبؤ واستخدام النظريات والأساليب الحديثة التي تساعد على ذلك..

التخطيط العلمي..عدة مفاهيم

هناك عدة مفاهيم للتخطيط لعل أهمها المفهوم الذي طرحه المفكر الأمريكي "توماس شيلينج" في كتابه "نظام التخطيط ووضع البرامج"، الصادر عام 1979؛ حيث قال: "إنه عملية تحديد الأهداف المنشودة وتحديد الطرق للوصول إلى هذه الأهداف، وتحديد المراحل لذلك، والأساليب التي يجب أن تتبع لتحقيق هذه الأهداف .. والتخطيط يتطلب تحليل نتائج ما سبق تنفيذه، واتخاذ القرار لما يجب تنفيذه في ضوء دراسة وتقدير المستقبل".

العوامل المؤثرة على التخطيط العلمي

ويمكن إيجاز العوامل المؤثرة على التخطيط العلمي في الآتي:

صعوبة التنبؤ والحصول على معلومات دقيقة في المستقبل.
التكلفة العالية نسبيًّا لتنفيذ عملية التنبؤ بالوسائل العلمية الحديثة.
عدم الثقة لدى بعض صانعي القرار في إيقاع الوسائل العلمية في تحديد الأهداف والتنبؤ وإدارة العمل.
ميل صانعي القرار إلى الاهتمام بالحاضر وتنفيذ الأعمال بصورة يومية عشوائية؛ مما يستنزف الكثير من الجهود ويضيع العديد من الفرص.
هذا وما سبق إنما ينصرف إلى التخطيط العلمي على مستوي الدولة، أما التخطيط على مستوى حياة الفرد، الذي حظي بالعديد من المؤلفات والاجتهادات فإنما تدخل إليه عوامل أخرى يتشابك فيها الاجتماعي والإنساني مع المنهج العلمي، بحيث يصعب أن نقر خطاً واحداً لمفهوم التخطيط في حياة الأفراد.

مراحل التخطيط:
هي عبارة عن سلسلة من الخطوات أو الطرق التي تتبع للقيام بعملية التخطيط ويمكن توضيحها من خلال الشكل التالي:


مراحل التخطيط:

الخطوة الاولى
أن نبدأ بدراسة العوامل المحيطة بالمنظمة مثل العوامل الاقتصادية ، والسياسية، والاجتماعية وكذلك ظروف البيئة الداخلية مثل نوع الخبرات والكفاءات لدى الأفراد ونوع الآلات والمعدات
الخطوة الثانية
على ضوء تحديد ظروف البيئة نستطيع أن نحدد أهدافنا بشكل واضح مثل هدف تحقيق عائد على الاستثمار بواقع 10% في السنة، أو هدف زيادة عدد طلبة كلية الإدارة بنسبة 5% عن السنة الماضية
الخطوة الثالثة
على ضوء تحديد الهدف نحدد البدائل التي من خلالها تستطيع تحقيق هذا الهدف فإذا كان هدفنا هو زيادة العائد على الاستثمار بواقع 10% فقد تكون البدائل أمامنا هي أن نتوسع في خط الإنتاج القائم أو نبني خطاً جديداً لمنتج جديد أو نستثمر المبلغ في شراء أسهم أو سندات من السوق المالية .. هكذا .
الخطوة الرابعة
بعد وضع عدد البدائل التي نسعى من خلالها إلى تحقيق الهدف نبدأ بتقييم كل بديل من خلال معرفة وتحديد مدى تحقيق كل بديل للهدف وكلما كان البديل أقرب إلى تحقيق الهدف النهائي (10% عائد ) كلما كان مرغوباً به أكثر. أي أننا هنا نحاول تحديد مدى تحقيق كل بديل للهدف فإذا كان مثلاً بديل التوسع سيحقق الهدف بشكل أفضل فإننا نفضله على البديلين الآخرين وهما بناء خط جديد أو الاستثمار في السوق المالية.
الخطوة الخامسة
بعد الانتهاء من الخطو الرابعة المتمثلة في تقييم البدائل نبدأ بمرحلة الاختيار أي تحديد البديل الأفضل، وفي هذه الحالية فإن المنظمة تختار البديل الذي يحقق هدفها وينسجم مع سياساتها وتكون مخاطره قليلة.
الخطوة السادسة
في ضوء البديل الذي يتم اختياره يقوم المخطط بتحديد الأنشطة والأعمال التي يجب القيام بـها لوضع البديل المختار موضع التنفيذ وتكون الأنشطة على شكل : سياسات ، إجراءات، قواعد، برامج، ميزانيات. يجب الالتزام بـها حيث بدونها لا يمكن ضمان حسن التنفيذ.

* تعريف الوقت :

نظرا لان من الصعب تقديم تعريف محدد ودقيق للوقت ، فقد تم اللجوء إلى تعريف محايد يشير إليه القاموس الذي تأخذ به الدراسة الحالية ، وهو " الفترة التي تستغرق في أداء تصرف أو عملية ما " وبناء عليه فإن المقصود بالوقت عندنا الدوام الرسمي للعمل .

* أنواع الوقت :
• الوقت الإبداعي ( ( Creative Time 

يوصف هذا النوع من الوقت بأنه إبداعي إذا صرف في عمليات التفكير والتحليل والتخطيط المستقبلي ، إضافة إلى تنظيم العمل وتقويم مستوى الانجاز الذي تم فيه . 
• الوقت التحضيري ( Preparatory Time ) 
ويمثل هذا النوع من الوقت الفترة الزمنية التحضيرية التي تسبق عملية البدء بالعمل .


• الوقت الإنتاجي (Productive ) 
ويمثل هذا النوع من الوقت المدة الزمنية التي تستغرق في تنفيذ العمل الذي تم التخطيط لع في الوقت الإبداعي ، والتحضير له في الوقت التحضيري .

• الوقت العام أو غير المباشر ( Overhead Time ) 

هو الوقت الذي يمارس فيه المدير أنشطة فرعية عامة ، لها تأثيرها الواضح على مستقبل المنظمة ، وعلى علاقتها داخل بيئتها أو المجتمع .

*خصائص الوقت : 

وللوقت خصائص يتميز بها ,يجب علينا أن ندركها حق إدراكها , وأن نتعامل معه على ضوئها منها :-
• سرعة انقضائه :
فهو يمر مر السحاب ، ويجري جري الرياح ، سواء كان زمن مسرة وفرح ، أم كان زمن اكتئاب وترح ، وإن كانت أيام السرور تمر أسرع ، وأيام الهموم تسير ببطء وتثاقل ، لا في الحقيقة ولكن في شعور صاحبها .

• أن ما مضى منه لا يعود ولا يعوض :
وهذه خاصية أخرى من خصائص الوقت ، فكل يوم يمضي ، وكل ساعة تنقضي ،وكل لحظة تمر ، ليس الإمكان استعادتها ، وبالتالي لا يمكن تعويضها .

• أنه أنفس ما يملك الإنسان :
ولما كان الوقت سريع الانقضاء ، وكان ما مضى منه لا يرجع ، ولا يعوض بشيء ، كان الوقت أنفس وأثمن ما يملك الإنسان ، وترجع نفاسه الوقت إلى أنه وعاء لكل عمل ولكل إنتاج ، فهو في الواقع رأس المال الحقيقي للإنسان فرداً أو مجتمعاً .

* إدارة الوقت :

إن إدارة الوقت تعني الاستخدام الفعال للموارد المتاحة بما فيها الوقت . وإذا أراد المدير تحسين إدارته للوقت ، فإن ذلك يفرض عليه الآتي : 
• الالتزام Commitment 
• التحليل Analysis 
• التخطيط Planning
• المتابعة وإعادة التحليل Follow – up and Reanalysis 
ونستنتج مما سبق ، إن إدارة الوقت عملية مستمرة تتطلب توافر الرغبة في التطوير ، كما تتطلب التحليل والمتابعة وإعادة التحليل . إنها عملية مستمرة متصلة يمكن تجزئتها إلى العمليات الفرعية أو الخطوات التالية :
1. التعرف على كيفية قضاء الوقت ، واستخدام سجلات الوقت للحصول على معلومات دقيقة .
2. تحليل سجلات الوقت للتعرف على الأنشطة التي تأخذ الكثير من الوقت من غير أن تسهم في تحقيق النتائج المتوقعة بدرجة تتناسب مع ما أنفق عليها من الوقت .
3. التقييم الذاتي ، وهذا يتضمن تقيم القدرات ، وما يستطيع القيام به ، وما يتطلب القيام به لتحقيق الأهداف .
4. تحديد الأهداف والأولويات .
5. إعداد خطط عمل لتحقيق الأهداف .
6. تنفيذ خطط العمل المرسومة وفق جدول زمني محدد .
7. تبني أساليب وحلول ملائمة لمواجهة آفات الوقت . 
8. المتابعة إعادة التحليل بهدف التطوير . 

* الحرص على الاستفادة من الوقت :

وأول واجب على الإنسان المسلم نحو وقته ، أن يحافظ عليه ، كما يحافظ على ماله ، بل أكثر منه ، وأن يحرص على الاستفادة من وقته كله ، فيما ينفعه ، في دينه ودنياه ، وما يعود على أمته بالخير والسعادة ، والنماء الروحي والمادي .
وقد كان السلف – رضي الله عنهم – أحرص ما يكونون على أوقاتهم ، لأنهم كانوا أعرف الناس بقيمتها .
يقول الحسن البصري : " أدركت أقواماً كانوا على أوقاتهم أشد منكم حرصاً على دراهمكم ودنانيركم " .




كيف تحقق التميز


من منا لا يطمح أن يكون متميزاً في جميع أدوار حياته••


بالتأكيد كلنا يرغب في هذا الطموح 

لذلك إذا أردت أن تكون متميزا

( ارتبط بالله فكراً ووجداناً في كل لحظة في العسر أو اليسر)

فكر قبل الشروع في أي عمل بعواقب ما تفعله••

وإذا عزمت فتوكل على الله 

وأبدع في المجال الذي أنت فيه

ولا ترضى فقط بالقبول 

ولكن بالتميز الذي يعطيك ثقة في نفسك••

وعندما يتحقق لك ذلك حذار أن يختل تواضعك وابدأ في تثقيف نفسك•• 

وذلك لا يكون إلا بالقراءة•

القراءة مجالها واسع فاختر منها ما يعينك في دينك ودنياك••وأحسن لجميع الناس••• السيئ منهم والمحسن••• عن طريق التواصل معهم على فعل الخيرات وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر•
أخيراً لكي تكون إنساناً مصقولا روحياً وفكرياً•• اعمل بكتاب الله وسنة نبينا فهذا هو قمة التميز•





المراجع :

حدد غايتك د. مجمد موسى بابا عمي
دليل المدير العربي لإدارة الوقت الدكتور عبدالله الناصر 
كيف تخطط لحياتك الدكتور صلاح الراشد